(٢) سورة آل عمران ١٨٥، والأنبياء: ٣٥، والعنكبوت: ٥٧. (٣) سورة المؤمنون ٥٣، وسورة الروم: ٣٢. (٤) سورة مريم: ٩٣. (٥) سورة النمل: ٨٧. (٦) الإيضاح (٥٠). (٧) في التذييل (٧/ ٣١٥) «مسألة: وضع كل في كلامهم على العموم وذلك إذا حملته على غيره توكيدا أو ابتدأت به. فأما إذا بنيته على اسم نحو هؤلاء كلهم تشير لمن عرف من يعني بالضمير المجرور في كلهم أو على غير اسم نحو ضربت كلهم فإنها تخرج عن العموم وتصير في معنى جميعهم ويطلق اسم الجميع على الأكثر بخلاف ضربت القوم كلهم لأنه محيط بهم غالبا. هكذا نقل الخليل عنهم» هذا: ويجوز في كلكم من أنتم كلكم بينكم درهم التوكيد والابتداء. راجع التذييل (٧/ ٣١٦).