(١) انظر: شرح التسهيل (١/ ٧٨). (٢) سورة المؤمنون: ١٨. (٣) في النسخة (جـ): فذكره أولى من ذكر العلم. (٤) سورة يوسف: ٤. (٥) قال الزمخشري في هذه الآية: رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ: «فإن قلت فلم أجريت مجرى العقلاء؟ قلت: لأنّه لما وصفها بما هو للعقلاء وهو السجود أجرى عليها حكمهم كأنها عاقلة وهذا كثير شائع وفي كلامهم أن يلابس الشيء الشيء من بعض الوجوه فيعطى حكما من أحكامه إظهارا لأثر الملابسة». تفسير الكشاف (٢/ ٣٠٣). (٦) البيتان من بحر الطويل وهما في الفخر ولم أقف على قائلهما، وقد وردا في شروح التسهيل لابن مالك (١/ ٧٨) ولأبي حيان (١/ ٣٠٧) وللمرادي (١/ ٧٩). وليسا في معجم الشواهد. اللغة: النبع: شجر قوي تتخذ منه القسيّ ومن أغصانه السهام، الواحد نبعة. الفتية: السهام، قان: بمعنى أحمر. -