(٢) هو باب ظنّ وأخواتها وما شبه بها. وانظر الأشموني (١/ ١١٨: ١١٩) وابن عقيل (١/ ١٠٤) وانظر الهمع (١/ ١٧٠). (٣) أي إياك وأخواته ونفسك وشبهه. (٤) انظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ٦٠٧) والأشموني (٣/ ١٨٨). (٥) أورد المؤلف هنا كلام ابن عمرون ليدلل به على أن العامل المحذوف مع ضمير المخاطب يجب تقديره مؤخرا عن المعمول، ولا يجوز تقديره مقدما عليه لأنه إذا قدر مقدما يلزم منه تعدي الفعل الرافع لضمير الفاعل إلى ضميره المتصل وذلك لا يجوز إلا في باب ظننت وأخواتها وما شبه بها. وانظر الهمع (١/ ١٧٠). (٦) أي: كلام ابن عمرون وقد نبهت على أنه في شرح المفصل له ولم أعثر عليه. (٧) انظر الإيضاح شرح المفصل لابن الحاجب (١/ ٣٠٥) وقد اعترض العلامة الرضى على ابن الحاجب فقال في شرح الكافية (١/ ١٨٢) بعد أن ذكر كلامه: «وأرى أن هذا الذي ارتكبه تطويل مستغنى عنه والأولى أن يقال هو بتقدير: إياك باعد أو نحّ بإضمار العامل بعد المفعول». (٨) أي: ظن وأخواتها وما شبه بها.