(٢) انظر ابن يعيش (٢/ ٢٥) وشرح الكافية للرضى (١/ ١٨٢) وشرح التصريح (٢/ ١٩٣). (٣) انظر الإنصاف (٥٥٦) مسألة «٥٧» وابن يعيش (٢/ ٤٨، ٤٩)، وشرح الرضى (١/ ١٩٤، ١٩٥). (٤) انظر المغنى (٣٥٨). (٥) وقيل إن الأصل: أنت أعلم بمالك فأنت ومالك بمنزلة: كلّ رجل وصيعته. انظر حاشية الأمير علي المغني (٢/ ٣٣) وحاشية الدسوقي علي المغني (٢/ ٢١) وانظر شرح الرضي (١/ ١٩٦) والكتاب (١/ ٣٠٠) وفيه: «ولو قلت: أنت وشأنك كأنك قلت: أنت وشأنك مقرونان، وكلّ امرئ وضيعته مقرونان لأن الواو في معنى مع هنا يعمل فيما بعدها ما عمل فيما قبلها من الابتداء والمبتدأ ومثله: أنت أعلم ومالك فإنما أردت أنت أعلم مع مالك».