وانظر البيت في: شرح التسهيل (١/ ٨٧)، والتذييل والتكميل (١/ ١٥١ - ٣٣٥). واستشهد به ابن جني على أن تحيزت وزنه تفيعلت من حاز يحوز (المحتسب: ١/ ١١٨). (١) انظر معاني القرآن له: (٢/ ٩٣) عند حديثه عن قوله تعالى: الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ [الحجر: ٩١]. ومثل هذا يعرب منصوبا بالفتحة وحينئذ فلا فرق بين ثبات ودعاة. (٢) في نسخ المخطوطة: ولا يعامل نحو عدة من المعتل الفاء ... إلخ وما أثبتناه أولى حتى يكون نصّا في المراد وهو من شرح التسهيل أيضا (١/ ٨٨). (٣) انظر: التذييل والتكميل (١/ ٣٣٧). وفي الهمع (١/ ٢٢): «وأجاز الكوفية نصب هذا الجمع بالفتحة مطلقا وأجازه هشام منهم في المعتل خاصة كلغة وثبة وحكي: سمعت لغاتهم» وانظر الرأي مسندا لأبي علي في شرح التصريح (١/ ٨٠). قال: وأصله لغية أو لغوة تحرك حرف العلة وانفتح ما قبله فقلب ألفا فصار لغات. (٤) في نسخ المخطوطة: أن التاء في هذا النوع، وما أثبته - وهو أوضح - من شرح التسهيل لابن مالك.