(١) انظر ابن يعيش (٧/ ١٥٥). (٢) ما ذهب إليه المؤلف - فيما أرى - هو الأقرب إلى الصواب خاصة أنه قد وردت رواية للبيت السابق: ... وبعض حيقال ... قيل: روي: وبعض حوقال كما ذكر العيني (٣/ ٥٧٣)، وروي: وبعد حوقال، كما ذكر صاحب اللسان (حقل) بعد إنشاده البيت السابق. (٣) أي فيما سبق من أول باب مصادر غير الثلاثي إلى أن انتهى منها جميعا. (٤) الكتاب (٤/ ٧٩)، وقال: «أرادوا أن يجيئوا به على الإفعال فكسروا أوله وألحقوا الألف قبل آخر حرف فيه ولم يريدوا أن يبدلوا حرفا مكان حرف ولم يحذفوا» وانظر شرح لامية الأفعال (ص ١٣٠). (٥) سورة النبأ: ٢٨. (٦) قال في الكتاب (٤/ ٨٠) «وأما الذين قالوا: تحمّلت تحمّالا فإنهم يقولون قاتلت قيتالا فيوفّرون الحروف ويجيئون به على مثال قولهم: كلّمته كلّاما».