(٢) سورة النور: ٣٧. (٣) انظر اللسان (فوه) ومعناه: اشتدّ أكله بعد قلّة. (٤) الكتاب (٤/ ٨٣). (٥) مذهب سيبويه في هذه المسألة واضح في أنه يجيز حذف الألف دون تعويض قياسا واستدل على ذلك بقوله تعالى: وَأَقامَ الصَّلاةَ * وقال في الكتاب: (٤/ ٨٣) «وقالوا: أريته إراء مثل أقمته إقاما لأن من كلام العرب أن يحذفوا ولا يعوضوا» وذهب الفراء إلى جواز حذف الألف في ما كان مضافا كما في قوله تعالى وَأَقامَ الصَّلاةَ * ليكون المضاف إليه قائما مقام الهاء أما فيما عدا ذلك فلا يجوز حذف التاء وقد اختار الرضي مذهب الفراء وقال «لأن السماع لم يثبت إلا مع الإضافة». انظر معاني القرآن (٢/ ٢٥٤)، وشرح الشافية (١/ ١٦٥)، وابن يعيش (٦/ ٥٨)، وشرح لامية الأفعال (ص ١٣٥). (٦) انظر الباب الذي قبل ذلك مع مراعاة أن المؤلف - تابعا ابن مالك - لم يشرح هذا الموضع من الكتاب كاملا. (٧) انظر الكتاب (٤/ ٨٦)، وشرح الشافية (١/ ١٧٩). (٨) لرفع اللبس فيقال: مقابلة واحدة وتجربة واحدة، وهذا هو الأكثر. انظر الكتاب (٤/ ٨٧)، وشرح الشافية (١/ ١٧٩).