(٢) انظر المفصل (ص ١٦٠) وابن يعيش (٤/ ٦٥، ٦٦) والتذييل (٦/ ١٩١) وشرح الألفية لعبد العزيز الموصلي (ص ٦٨٠). (٣) انظر المفصل (ص ١٦٠) والتذييل (٦/ ١٩١) وشرح ألفية ابن معط لعبد العزيز الموصلي (ص ٦٨٠)، وقد علل الرضي لغة الضم بقوله «وأما الضم فللتنبيه بقوة الحركة على قوة معنى البعد فيه، إذ معناه: ما أبعده» شرح الكافية (٢/ ٧٣، ٧٤). (٤) أي باللغات الثلاث في قوله تعالى: هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ [المؤمنون: ٣٦]. (٥) انظر التذييل (٦/ ١٩١) وهي لغة أهل الحجاز. (٦) انظر الحديث عن هيهات وكلام ابن عصفور مفصلا ومحققا في شرح المقرب (المنصوبات قسم أول ص ٢٩٦) وما بعدها. (٧) قد ذكر الشيخ أبو حيان أن الصاغاني اللغوي ذكر في هيهات ستة وثلاثين وجها. انظر التذييل (٦/ ١٩٣) وانظر الهمع (٢/ ١٠٥، ١٠٦). (٨) هذا البيت من الطويل ومعناه واضح. وهو للأحوص. واستشهد به على أن «هيهات» يأتي منونا وغير منون والبيت في المفصل (ص ١٦٠) ابن يعيش (٤/ ٦٥، ٦٦). (٩) انظر إتحاف فضلاء البشر (ص ٣١٨) ومختصر شواذ القرآن (ص ٩٧) والبحر المحيط (٦/ ٤٠٥) والنشر (٢/ ٣٢٨). (١٠) انظر الإتحاف (ص ٣١٨) ومختصر شواذ القرآن (ص ٩٧) والبحر المحيط (٦/ ٤٠٥) والبيان (٢/ ١٨٤) والنشر (٢/ ٣٢٨) والتبيان (ص ٩٥٤). (١١) انظر المحتسب (٢/ ٩٠) والبيان (٢/ ١٨٤) والتبيان (ص ٩٥٤) والتذييل (٦/ ١٩٢) والبحر المحيط (٦/ ٤٠٥).