(٢) انظر الكتاب (٣/ ٢٤٠)، وشرح ابن الناظم (ص ٦٥٠)، والأشموني (٣/ ٢٥٤). (٣) انظر ما ينصرف وما لا ينصرف للزجاج (ص ٥٠) وشرح السيرافي بهامش الكتاب (٢/ ٢٢)، والأشموني (٣/ ٢٥٤). (٤) في الكتاب (٣/ ٢٤٢) وكان عيسى يصرف امرأة اسمها عمرو لأنه على أخف الأبنية». (٥) انظر شرح ابن الناظم (ص ٦٥٠)، والأشموني (٣/ ٢٥٣). (٦) في المقتضب (٣/ ٣٥٢: ٣٥٣) ما يخالف ما نسبه ابن مالك للمبرد فقد ذكر المبرد الرأيين وبين وجهة نظر كل فريق ولم يرجح رأيا على آخر، وفي المذكر والمؤنث للمبرد (ص ١٢٦) أيد المبرد رأي الخليل وسيبويه، قال: «وإن كان شيء من ذلك مذكر الأصل وأوقعته على مؤنث نحو امرأة سميتها بزيد أو عمرو فإن أكثر النحويين وهو سيبويه والخليل ومن كان من قبيلهما - وهو القول الفاشي - ألا يصرفوا شيئا من ذلك في المعرفة». (٧) انظر شرح ابن الناظم (ص ٦٥٠) وأوضح المسالك لابن هشام (٣/ ١٤٧) وشرح التصريح (٢/ ٢١٨)، والأشموني (٣/ ٢٥٣). (٨) انظر الكتاب (٣/ ٢٤٢). (٩) انظر شرح ابن الناظم (ص ٦٥٠)، والأشموني (٣/ ٢٥٣). (١٠) انظر شرح ابن الناظم (ص ٦٥٠)، والأشموني (٣/ ٢٥٣). (١١) سبقت ترجمة ابن الأنباري في الجزء الأول من الكتاب وهو أبو بكر محمد بن القاسم توفي (سنة ٣٢٧ هـ). (١٢) انظر التذييل (٦/ ٣٧٠) والأشموني (٣/ ٢٥٣) وشرح التصريح (٢/ ٢١٨).