(١) هذا البيت من الكامل. واستشهد به: على نصب المضارع في قوله: «وتأتي» بـ «بأن» مضمرة بعد الواو التي للمصاحبة لوقوعها بعد النهي. وانظر البيت في الكتاب (٣/ ٤١)، والمقتضب (٢/ ١٦) والأصول لابن السراج (٢/ ١٢٨)، وابن يعيش (٧/ ٢٤)، والعيني (٤/ ٣٩٣)، والمغني (ص ٣٦١) والخزانة (٣/ ٦١٧). (٢) نسب في الكتاب (٣/ ٤٥) للأعشى وليس في ديوانه، ونسبه الزمخشري في المفصل (ص ٢٤٨) لربيعة بن جشم، وابن يعيش (٧/ ٣٣) للحطيئة، أو الأعشى، وعزاه ابن بري لدثار بن شيبان النمري. (٣) هذا البيت من الوافر ومعناه: قلت لهذه المرأة ينبغي أن يجتمع صوتي وصوتك في الاستغاثة فإن أرفع صوت دعاء داعيين. والشاهد فيه: قوله: «وأدعو» حيث نصب بعد الواو التي للمصاحبة لوقوعها بعد الأمر. وانظر البيت في الكتاب (٣/ ٤٥) ومعاني القرآن للفراء (٢/ ٣١٤)، والمفصل (ص ٢٤٨)، وابن يعيش (٧/ ٣٣). (٤) تقدم. (٥) سورة آل عمران: ١٤٢. (٦) سورة الأنعام: ٢٧. (٧) حمزة بن حبيب بن عمارة أحد القراء السبعة، انعقد الإجماع على تلقي قراءاته بالقبول. توفي سنة (١٥٦ هـ) انظر طبقات القراء (١/ ٢٦١). (٨) انظر: الحجة لابن خالويه (ص ١٣٧) والكشف (١/ ٤٢٧). (٩) انظر: الأصول لابن السراج (٢/ ١٥٤).