انظر: البيان في غريب إعراب القرآن (٢/ ٢٢٩)، والمغني (ص ٢١٤)، وشبه الجملة واستعمالاتها في القرآن الكريم (رسالة) (ص ٢٤٤). (٢) سورة القصص: ٨. (٣) سورة الأنعام: ١٢٣. (٤) أورد المؤلف هذا القول على أنه منثور، والحق أنه قول منظوم فهو صدر بيت من الوافر وعجزه: فكلكم يصير إلى ذهاب وقد نسب إلى الإمام علي بن أبي طالب - كرم الله وجهه - واستشهد به على أن «اللام» في «للموت» وكذا «للخراب» تسمى لام العاقبة ولام المآل أيضا، وهو مذهب الكوفيين. والبصريون يجعلونها لام العلة على جهة المجاز. والبيت في شرح الكافية للرضي (٢/ ٣٢٨)، وشرح التصريح (٢/ ١٢). (٥) انظر: التذييل (٦/ ٦٨٦). (٦) انظر: المرجع السابق، وشرح التصريح (٢/ ١١)، والهمع (٢/ ٣٢)، ومنهج الأخفش الأوسط (ص ٢٢٣) وشبه الجملة واستعمالاتها في القرآن الكريم (ص ٢٤٤). (٧) انظر: التذييل (٦/ ٦٨٧)، والمغني (ص ٢١٤)، وشبه الجملة (ص ٢٤٤). (٨) يوجد بياض في جميع النسخ وإتماما للفائدة أنقل تعليق الزمخشري على الآية من الكشاف (٣/ ٣٠٩) يقول: «اللام في: لِيَكُونَ هي لام «كي» التي معناها التعليل كقولك: جئتك لتكرمني سواء -