(٢) انظر: شرح التسهيل (١/ ١٢٦). (٣) في التذييل والتكميل: ومدلوله معنى شائع في جنسه كرجل ... إلخ. (٤) في الفقرات الأخيرة اضطراب أو سقوط بعض ألفاظ صححتها من شرح أبي حيان نفسه: (٢/ ١٠٧). (٥) انظر التذييل والتكميل: (٢/ ١٠٧). ومن أمثلة تعيين المراد بالقرينة ما مثل به أبو حيان من قولك: لقد قتل ابن ملجم رجلا عظيما؛ فيفهم من قولك: رجلا عظيما أنه علي بن أبي طالب. وقوله تعالى: إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ [التكوير: ١٩] فيفهم منه أنه محمد صلّى الله عليه وسلّم؛ فذلك لا يحتمل الشياع ولكنه نكرة في الصناعة النحوية. (٦) أي: فلا يلزم من التعيين في الاستعمال الذي يوجب تعريف الاسم التعيين في الوضع الذي يوجب تنكيره. (٧) انظر: التذييل والتكميل (٢/ ١٠٨). وأما الأحكام اللفظية التي يخالف فيها أسد وأسامة فستأتي بعد ذلك في باب العلم.