(١) هو صخر بن عمرو السلمي كما في العيني (٤/ ٤٥٩). (٢) هذا البيت من الطويل والفرس القارح الذي عمره خمس سنين والعدوان شديد العدو والجري وأخو الحرب صاحب الحرب. والشاهد فيه وقوع خبر «أنّ» بعد «لو» اسما وهو قوله «فائت الموت» والبيت في شرح ابن الناظم (ص ٢٧٨) والعيني (٤/ ٤٥٩)، والأشموني (٤/ ٤٢) واللسان (عدا). (٣) هذا البيت من الطويل هو لأبي العوام بن كعب بن زهير بن أبي سلمى كما في العيني (٤/ ٤٥٧)، الشرح: الثمام: نبت ضعيف له خوص ربما حشي به، وتأوّد من أود الشيء - بالكسر - يأود أودا: إذا اعوج، يصف به الشاعر ضعيف الثمام مخاطبا لمحبوبته مدعيا بأنها لم تبق منه إلا شيئا يسيرا لو علق بعود ما اعوجّ مع ضعفه لكون ذلك الشيء حقيرا جدّا، وهذا كناية عن غاية فنائه في محبتها وأنه لم يبق فيه شيء ينتفع به. والشاهد فيه وقوع خبر «أنّ» بعد «لو» اسما. والبيت في شرح ابن الناظم (ص ٧١٢) والتذييل (٦/ ٩٤٧) والعيني (٤/ ٤٥٧) والأشموني (٤/ ٤٢). (٤) هذا البيت من الطويل. الشرح: مسومة أي خيلا معلمة، وعبيدا بطن من الأوس وأزنم بطن من بني يربوع وإليهم تنسب الإبل الأزنمية، يقول لو طارت عصفورة لحسبتها من جبنك خيلا مسومة قصدت هاتين القبيلتين، يذم شخصا ويضعه بشدة الجبن والخوف. والشاهد فيه وقوع خبر «أنّ» بعد «لو» اسما. والبيت في التذييل (٦/ ٩٤٨) والمغني (ص ٢٧٠) وشرح شواهده (ص ٦٦٢) والعيني (٤/ ٤٦٧) والأشموني (٤/ ٤١). (٥) انظر شرح التسهيل (٤/ ١٠٠). (٦) انظر التذييل (٦/ ٩٣١) والمغني (٢٥٧) وشرح التصريح (٢/ ٢٥٧) والهمع (٢/ ٦٤) والأشموني (٤/ ٣٥ - ٣٧).