(٢) قال سيبويه (٣/ ٢١٢): (وبعض العرب يؤنث العلقى، فينزلها منزلة البهمى. يجعل الألف للتأنيث، قال العجاج: يستنّ في علقى وفي مكور). (٣) ضرب من الشجر تدوم خضرته. اللسان (علق). (٤) وهذا - أي الحذف - هو الأفضل والأجود والأشكل لمنهاج القياس والوجه كما عبر سيبويه والمبرد وابن جني وغيرهم، ثم: حبلاويّ ثم حبلويّ، انظر: الكتاب (٣/ ٣٥٢)، والمقتضب (٣/ ١٤٧)، والخصائص (٢/ ٣١٩)، وابن يعيش (٥/ ١٤٩)، والتكملة (ص ٥٤). (٥) وهو - أي: القلب - أجودهما، فيقال في النسب إلى ملهى: ملهويّ، ثم ملهاويّ: ثم ملهي. انظر: المراجع السابقة. (٦) قال المبرد (٣/ ١٣٦) (وإنما قلبت الألف المنقلبة من الياء واوا لكراهيتك اجتماع الياءات والكسرات، فصار اللفظ في النسب إلى المقصور الذي على ثلاثة أحرف واحدا. وانظر الكتاب (٢/ ٧٢) والتكملة (٣٥ - ٥٤) والتصريح (٢/ ٣٢٩).