(٢) سورة الفجر: ١٥. (٣) سورة آل عمران: ١٩٣، ١٩٤. ونا في الآيتين وقعت أكثر من مرة: تارة في محل نصب، وأخرى في محل جر. (٤) سورة الضحى: ٣، وقد وقعت الكاف فيها مرتين، واحدة في محل نصب والأخرى في محل جر. (٥) لم يمثل لها والتمثيل كالآتي: وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ [يوسف: ٢٩]. وقد وقعت الكاف فيها مرتين، واحدة في محل نصب والأخرى في محل جر. (٦) سورة الكهف: ٣٧. (٧) سورة الشمس: ٨، ٩. (٨) شرع في حركات هذه الضمائر: أما ما وضع منها على حرفين كنا وها، فلا حديث فيه؛ لأنه سينطق على ما وضع عليه. وأما ما وضع على حرف واحد فهو حديثه الآن كالهاء والكاف. أما ياء المتكلم فلم يتحدث عنها هنا، ولها حديث خاص في آخر باب النداء. (٩) قوله: مطلقا: يشير به إلى أنه سواء كان قبل الهاء ضم أو كسر أو ياء ساكنة، وقد مثل الشارح للثلاثة. (١٠) هو حفص بن سليمان بن المغيرة الأسدي بالولاء الكوفي البزاز، وكنيته أبو عمرو إمام قارئ راوي عاصم بن أبي النجود، كان ربيب عاصم من زوجته فأخذ عنه القراءة، وكان أعلم أصحابه بقراءته، ولذا أخذ الناس قراءة عاصم عن حفص، وقد نزل بغداد وجاور بمكة، وامتد عمره إلى التسعين حيث -