(٢) في هامش نسخة (أ) كتب هنا أن هذا الفاضل، هو جمال الدين ابن هشام. (٣) من قوله تعالى في سورة الرحمن مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ، وفي المحتسب (٢/ ٣٥٠): (قراءة النبي صلّى الله عليه وسلّم، وعثمان ... «رفارف خضر وعباقري حسان» بكسر القاف، وفتحها غير مصروف، قال أبو حاتم: ولو قالوا: «عباقري» فكسروا القاف وصرفوا لكان أشبه بكلام العرب) وانظر: معاني القرآن للفراء (٣/ ١٢٠). (٤) مثّل به ابن عقيل في المساعد (٣/ ٤٦٦)، حيث قال: واحترز بدون شذوذ من بقائه شذوذا في قول الشماخ: حوامي الكراع المؤيدات العشاوز فعشاوز: جمع عشوزن، وهو الشديد الغليظ، ونونه أصلية، كما نص عليه سيبويه وغيره، والواو زائدة للإلحاق، وقد أبقاها في العشاوز، وحذف النون وهي أصل. وانظر: الكتاب (٢/ ٣٣٦).