(١) بكسر الزاي وفتح الياء من الأمثلة المستدركة على سيبويه حيث قال (٢/ ٣١٥): «ولا نعلمه - أي فعلا - جاء صفة إلا في حرف من المعتل يوصف به الجماع وذلك قولهم: عدى»، وهناك أمثلة أخرى مستدركة عليه كما تقدم وانظر: الارتشاف (١/ ١٨)، وابن جماعة (١/ ٣١)، والأشموني (٤/ ٢٣٩)، والمزهر (٢/ ٥، ٥٠)، والمبدع (ص ٦). (٢) من البسيط للنابغة الذبياني والشاهد فيه: قوله: زيما بزنة فعل والزّيم: المتعضّل المتفرق، والزيم: الضّيّق. وانظر: في المنصف (١/ ١٩)، واللسان «زيم» والتذييل (٦/ ٦١ أ) وديوانه (ص ٦٨). (٣) من الأمرين اللذين نبّه عليهما. (٤) الكتاب (٤/ ٢٤٤). (٥) هذا صدر بيت من الطويل من معلقة امرئ القيس يصف فيه فرسه وتمامه: وإرخاء سرحان وتقريب تتفل ويروى أيضا: له إيطلا، والأطل والأيطل: كحشه، وهو ما بين آخر الضلوع إلى الورك، وفيه الشاهد، قال في الاقتضاب (ص ٢٧٣): «وأما إطل فزيادة غير مرضية؛ لأن المعروف إطل بالسكون، ولم يسمع محرّكا إلا في الشعر»، وانظر: ابن يعيش (٦/ ١١٢) وديوانه (ص ٥٥). (٦) والحبر والحبر والحبرة والحبرة والحبر والحبرة: كل ذلك: صفرة تشوب بياض الأسنان. اللسان «حبر». (٧) اللسان «بلز».