(٢) التذييل (٦/ ١٠١ أ). (٣) قال في الكتاب (٤/ ٢٦٣): «ولا نعلم في الكلام فعليا ولا فعولى». (٤) قال في التذييل (٦/ ١٠١ أ): «وأن يكون حبونا من: حبوت، مثل: عفونا من: العفو، يعني فيكون وزنه فعلنى، ويحتمل أنهم قالوا: حبونن فأبدل الشاعر من إحدى النونين ألفا كراهة التضعيف لا نفتاح ما قبلها، أو يكون حرف العلة والنون تعاقبا على الكلمة لمقاربة النون» وانظر المساعد (٤/ ٣٩). (٥) قال الفراء: «وليس في الكلام فعلال مفتوح الفاء من غير ذوات التضعيف إلا حرف واحد، يقال: ناقة بها خزعال إذا كان بها ظلع. اللسان «خزعل» وانظر: التذييل (٦/ ١٠١ أ) والمساعد (٤/ ٣٩). (٦) انظر: اللسان «خزعل»، والتذييل (٦/ ١٠١ أ) والمساعد (٤/ ٣٩). (٧) انظر: اللسان «ملع». (٨) قال ابن عصفور في الممتع (١/ ١٥١ - ١٥٢): «فأما الدّئداء ففعلاء كعلباء، فيكون في معنى الديداء ومخالفا له في الأصول؛ لأن الديداء فعلال فيكون نحو: سبط وسبطر وهذا أولى من إثبات فعلال مضعّفا غير مصدر؛ لأنه لم يستقر من كلامهم». -