(١) سورة التوبة: ٤٩ وقراءة تخفيف الهمزة قراءة ورش. انظر: البحر المحيط (٥/ ٥١) وقال الرضي في تخفيف الهمزة في الآيات السابقة: «وإنما لم تجعل بين بين إذ لا حركة لها حتى تجعل بينها وبين حرف حركتها ولم تحذف؛ لأنها إنما تحذف بعد إلغاء حركتها على ما قبلها لتكون دليلا عليها، والحركة إنما تلقى على الساكن لا على المتحرك». شرح الشافية (٣/ ٣٢). (٢) انظر: التذييل (٦/ ١٥١ ب)، وفي المساعد (٤/ ١١٥): «هذا خيك ورأيت خيك ... إلخ) وانظر: الكتاب (٤/ ٥٤٥) وشرح الشافية: (٣/ ٤٣). (٣) المرجع السابق. (٤) انظر: الكتاب (٤/ ٥٤٨ - ٥٥٦). (٥) قال الرضي (٣/ ٣٤): «كذا إذا لم يكونا مدّتين مع كونهما في بنية الكلمة، نحو: حوأبة وجيأل، فإنهما للإلحاق في مقابلة حرف أصلي»، وانظر: المساعد (٤/ ١١٦).