(٢) انظر: المرجعين السابقين. (٣) من الوافر، لم أعرف قائله، والشاهد فيه: قوله: «بباقاة» أراد: بباقية فأبدل من الكسرة فتحة، فانقلبت الياء ألفا وهي لغة طيئ. ينظر الإنصاف (١/ ٧٥) والتذييل (٦/ ١٧٦ ب) والمساعد (٤/ ١٦٩). (٤) التذييل (٦/ ١٧٦ ب). (٥) من الطويل لزيد الخيل والشاهد فيه: قوله: «رضا» وأصلها: رضي فأراد الشاعر أن يقلب الياء ألفا فلم يتيسر له ذلك؛ لأن ما قبلها مكسور ففتح هذه الكسرة تخفيفا فصارت الياء متحركة مفتوحا ما قبلها فقلبها ألفا. راجع الكتاب (١/ ٦٥)، (٢/ ٢٩٠) وابن يعيش (٩/ ٧٦) والتذييل (٦/ ١٧٦ ب). (٦) من الطويل والشاهد: في قوله: «زها» حيث قلب الكسرة فتحة والياء ألفا - انظر الشاهد السابق - وإنسان العين: المثال الذي يرى في السواد. انظره: في التذييل (٦/ ١٧٦ ب). (٧) من الطويل للنابغة الذبياني والشاهد فيه: قوله: نعى أي: نعي لي بفتح العين المكسورة قبل الياء وقلب الياء ألفا على لغة طيئ، والمعنى: أخبرت بموت أبي المقدام فاسودت الدنيا بوجهي وصمّت أذناي. وانظره في التذييل (٦/ ١٧٦ ب) والمساعد (٤/ ١٧٠) وديوانه (ص ٥٢).