(٢) لا يفترق عن الأولين، غير أن المفعول مضاف إلى مضاف إلى الضمير. (٣) في هذا المثال مفسر الضمير هو زيد أيضا، والضمير فاعل أراد، وجملة أراد صلة الموصول وهو ما مفعول، والأصل فيه التأخير، والعامل في المفسر هو العامل في المفعول. (٤) في هذا المثال جملة يحبها التي بها الضمير صفة لجارية، والصفة تكمل الموصوف والموصوف هو المفعول. (٥) وهو قوله: ضرب غلامه زيد بتقديم الضمير على مفسره، مع تأخير عامله عن العامل. (٦) سورة طه: ٦٧. (٧) وهو قوله: غلامه ضرب زيد بتقديم الضمير على العامل والمفسر معا. (٨) مثل من أمثال العرب حكوه على لسان الحيوان، وأصله كما في مجمع الأمثال (٢/ ٤٤٢): أن أرنبا وثعلبا احتكما إلى ضب وهو في جحره، فطلبا منه الخروج إليهما، فقال المثل. ويضرب لمن يريد شيئا فالواجب أن يذهب إليه.