(٢) انظر في رأي السهيلي: المغني (٢/ ٤٩٤)، والهمع (١/ ٦٩)، والتذييل والتكميل (٢/ ٣٠٣). (٣) سورة الكوثر: ٣. (٤) قال ابن كثير (توفي: ٧٧٤ هـ) في تفسيره المسمى بتفسير القرآن العظيم (٤/ ٥٥٩) قال ابن عباس وجماعة: كان العاص بن وائل إذا ذكر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: دعوه فإنه رجل أبتر لا عقب له؛ فإذا هلك انقطع ذكره. فأنزل الله هذه السورة. (٥) سورة النجم: ٤٣. (٦) سورة النجم: ٤٤. (٧) سورة النجم: ٤٨. (٨) سورة النجم: ٤٩. (٩) سورة النجم: ٤٥. (١٠) فيه تضعيف لما ذهب إليه السهيلي في الآيات السابقة من أن هذا الضمير للفصل وأنه أفاد الاختصاص. (١١) التذييل والتكميل (٢/ ٢٩٤). قال ابن هشام (المغني: ٢/ ٤٩٤): وتبع الجرجاني أبو البقاء فأجاز الفصل في: وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ [فاطر: ١٠] وانظر التبيان لأبي البقاء (٢/ ١٠٧٣)، والمقتصد في شرح الإيضاح لعبد القاهر.