(٢) هذا هو التعليل الواهي. (٣) شرح التسهيل: (١/ ٢٥٧). قال في المتن: «وتنوب الفتحة عن الكسرة في جرّ ما لا ينصرف إلا أن يضاف أو يصحب الألف واللّام أو بدلها»: وشرحه فقال: الضمير في قوله: أو بدلها عائد إلى اللام، وأشار بذلك إلى لغة من يبدلها ميما، كقول بعضهم (من الطويل): أأن شمت من نجد بريقا تألّقا ... تكابد ليل ام أرمد اعتاد أولقا أراد: ليل الأرمد. فجر أرمد بكسرة مع الميم كما يجر بها مع اللام. (٤) التذييل والتكميل (٣/ ٢١٩، ٢٢٠). (٥) وإذا كان الشارح مدح ما نقله عن ابن مالك وغيره في أل فإن أبا حيان ذم ذلك فقال: «وقد طال الكلام في أل طولا زائدا على الحد. واختلافهم فيها لا يجدي شيئا؛ لأنه خلاف لا يؤدي نطقا لفظيّا -