وشاهده: واضح من الشرح؛ حيث استدل به على أنه يجوز أن يؤتى بمبتدأ ومعطوف عليه بواو وبعدهما فعل لأحدهما هو الخبر. وانظر نقد أبي حيان لهذا الكلام في الشرح. والبيت في شرح التسهيل (١/ ٢٨٩) وهو في التذييل والتكميل (٣/ ٣٢٠) وفي معجم الشواهد (ص ١٩٠). (٢) التذييل والتكميل (٣/ ٣٢٠). (٣) في شرح الأشموني على الألفية: (٢/ ١٣٤) يقول: «ينصب الاسم الفضلة تالي الواو التي بمعنى مع التّالية لجملة ذات فعل أو اسم يشبهه ممّا فيه معنى الفعل وحروفه مفعولا معه». (٤) معنى طليحان: أي أصابهما الإعياء من السفر. وانظر القول ومعناه في القاموس المحيط (مادة: طلح). (٥) شرح التسهيل (١/ ٢٨٩). (٦) المرجع السابق. (٧) هو محمد بن مسعود الغزني العوني صاحب كتاب البديع قال فيه ابن هشام: «هو كتاب خالف فيه أقوال النّحويين في أمور كثيرة، وذكر من ذلك قوله: «إنّ الّذي وأن المصدريّة -