(٢) سورة الأحقاف: ١٥. (٣) ما بين القوسين ساقط من نسخة الأصل. (٤) سورةسبأ: ١٢. (٥) سورة البقرة: ١٩٧. (٦) انظر: شرح الكافية (١/ ٩٥) وأسنده الرضي إلى الكوفيين. (٧) ذكر صاحب المغني عشرة معان لفي ولم يذكر منها التبعيض. انظر المغني (١/ ١٦٨) وما بعدها. وفي شرح الكافية (١/ ٩٥) قال الرضي: «ولا يعلم إفادة في للتّبعيض». (٨) البيت من بحر الكامل من قصيدة للنابغة الذبياني كلها في الغزل (ديوان النابغة ص ١٤٤) مطلعها: أمن آل ميّة رائح أو مغتد ... عجلان ذا زاد وغير مزوّد وبيت الشاهد بهذه الرواية: فيه إقواء لأن القافية كلها مكسورةو بعده أيضا: لا مرحبا بغد ولا أهلا به ... إن كان تفريق الأحبّة في غد ويروى أن النابغة أصلح بيت الشاهد وغيّره إلى قوله: وبذاك تنعاب الغراب الأسود. والبوارح: جمع بارح وهو ما مر من الطير والوحش من يمينك إلى يسارك، والعرب تتطير به. والشاهد في البيت قوله: أنّ رحلتنا غدا حيث رويت كلمة غد بالرفع على الخبرية وبالنصب على الظرفية، -