(٢) انظر ما سبق بالجزء الثانى من هذا الكتاب ص ٣٦٩. (٣) «لما يعلمونه من شدته، ويتحققونه من سطوته وحدته» - فى زبدة الفكرة. (٤) من أسباب كراهية الأشرف لطرنطاى من أيام أبيه «إن طرنطاى كان يطرح جانب الأشرف ويهين نوابه ومن ينسب إليه، ويرجح أخاه الملك الصالح عليه، ولم يتلاف ذلك بعد موت الصالح، بل جرى على عادته فى أهنة من ينسب إليه» - السلوك ج ١ ص ٧٥٧. (٥) منعه الأمير زين الدين كتبغا أن يدخل إليه وحذره منه، فقال طرنطاى: «والله لو كنت نائما ما جسر خليل ينبهنى» - السلوك ج ١ ص ٧٥٧. (٦) «ثم إن الأشرف خليل عمل الموكب، فلما تكامل الأمراء قبض على الأمير طرنطاى» - بدائع الزهور ج ١ ق ١ ص ٣٦٥. (٧) «أحسنت» فى زبدة الفكرة. (٨) «وساعدتك» فى زبدة الفكرة.