(٢) «» ساقطة من زبدة الفكرة. (٣) «ولا سمت همتهم إلى انتزاعها، وذلك أن الفرنج أخذوها» فى زبدة الفكرة. (٤) انظر زبدة الفكرة (مخطوط) ج ٩ ورقة ١٧٠ ب، التخفة الملوكية ص ١٢٦ - ١٢٩. (٥) ذكر ابن تغرى بردى أن خروج أهل دمشق بالشمع كان لتوديع الأشرف بعد فتحه قلعة الروم سنة ٦٩١ هـ، فورد: «ثم خرج الأشرف من دمشق قاصدا الديار المصرية فى ليلة الثلاثاء عاشر شوال، وكان قد رسم الأشرف لأهل الأسواق بدمشق وظاهرها أن كل صاحب حانوت يأخذ بهذه شمعة ويخرج إلى ظاهر البلد، وعند ركوب السلطان يشعلها، فبات أكثر أهل البلد بظاهر دمشق لأجل الوقد والفرجة، فلما كان الثلث الأخير من الليل ركب السلطان، وأشعلت الناس الشموع، فكان أول الشمع من باب النصر وآخر الوقيد عند مسجد القدم» - النجوم الزاهرة ج ٨ ص ١٣.