(٢) انظر نصه في شرح التسهيل (١/ ٥١٣). (٣) في هذين المثالين وجب تقديم الخبر على الاسم لاتصال الاسم بضمير يعود على بعض الخبر فلو أخر الخبر لزم عود الضمير على متأخر لفظا ورتبة وهو لا يجوز. (٤) أي كما جرت إن في التعليق مجرى ما، ومعناه: امتناع تقديم الخبر على زال - وأخواتها إن نفيت بإن لأن إن تجري مجرى ما في هذا وفي غيره كالتعليق والإعمال. (٥) سورة الإسراء: ٥٢. وشاهده: تعليق تظنون عن العمل في المفعولين بسبب دخول إن، ويقال في إعرابها: إن جملة لبثتم سدت مسد مفعولي تظنون. (٦) انظر في إسناد هذا الرأي لابن كيسان: التصريح (١/ ١٨٩). والتذييل والتكميل (٤/ ١٧٦) قال أبو حيان: غير الفراء من الكوفيين أجاز تقديم الخبر مطلقا سواء نفي بما أو بغيره فتقول: قائما ما زال زيد وهذا المذهب مشهور نقله عن ابن كيسان. (٧) في النسخ: أزيد ثم أم عمرو ولا معنى له.