(٢) التذييل والتكميل: (٤/ ٢٧٧، ٢٧٨). (٣) مغني اللبيب (١/ ٢٢). (٤) المرجع السابق. (٥) الأول: الّذي أوله: إن هو مستوليا. والثاني: الّذي أوّله: إن المرء ميتا. (٦) سورة الأعراف: ١٩٤. (٧) البيت من بحر الطويل فيه روح عمر بن أبي ربيعة حيث جعل نفسه معشوقا للنساء ومحبوبا لهن، وقد نسبته مراجعه إليه ولكنه ليس في ديوانه. المعنى: يقول معشوقات عمر له: آتنا بعد دخول الليل وتسلل إلينا عند اشتداد الظلام ولا تدب في مشيك حتى لا يسمعك قومنا الشجعان فيقتلوك. والشاهد فيه قوله: «إنّ حرّاسنا أسدا» حيث جاء الاسم والخبر بعد إنّ منصوبين وهو مذهب كوفي ولغة غير فصيحة لبعض العرب وعمل إن وأخواتها مشهور عند النحاة، وخرج البيت على أن أسدا حال والتقدير: إنّ حراسنا يظهرون أسدا ... إلخ ما ذكروه. والبيت في التذييل والتكميل (٤/ ٢٧٨) وفي معجم الشواهد (ص ٩٢).