(١) التذييل والتكميل (٤/ ٢٨١). (٢) وهو البيت الذي أوله: تعزّ فلا شيء على الأرض باقيا. والذي أوله: إن المرء ميتا ... وهذا باتفاق. وقول الآخر: وكن لي شفيعا يوم لا ذو شفاعة بمغن ... على ما ذهب إليه ابن مالك. (٣) انظر نصه في هذا الكتاب (٢/ ٣٠٠). (٤) انظر نصه في الكتاب (١/ ٥٨). (٥) سورة ص: ٣ وأولها: كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنادَوْا وَلاتَ ... إلخ. (٦) البيت من بحر الكامل المجزوء سبق الاستشهاد به. ويستشهد به سيبويه وتبعه ابن مالك وناظر الجيش على أن لا فيه عاملة عمل ليس وأن الخبر المنصوب محذوف. ورده أبو حيان وقال: لا دليل فيه على ذلك لعدم وجود الخبر المنصوب إذ يحتمل أن يكون المحذوف مرفوعا خبر المبتدأ. (٧) كتاب سيبويه (١/ ٥٨). (٨) التذييل والتكميل (٤/ ٢٨٤). (٩) المرجع السابق.