والقصة نقلها أبو علي القالي في أماليه (٣/ ٤٤) كما نقلها أبو حيان في التذييل والتكميل (٤/ ٣٠٠) والسيوطي في الأشباه والنظائر (٣/ ٧٢). (٢) وهو أنها متحملة ضمير الشأن اسما وما بعد ذلك خبرها. (٣) سورة الجاثية: ٣٢. (٤) البيت من بحر المتقارب من قصيدة للأعشى يمدح بها قيس بن معدي كرب بدأها بالغزل ليس في الميل إلى الحبيب ولكن في الميل عنه. انظر ديوان الأعشى (ص ٨٠). اللغة: حل به الشيب أثقاله: نزل به - اغترّه: غره ورواية الديوان: وما اعترّه: بالعين المهملة ومعناه: وما عرض له .. واستشهد به على دخول إلا في غير موضعها في قوله: وما اغترّه الشّيب إلا اغتررا كما ذهب إلى ذلك أبو علي الفارسي. وأصله: وما اغتره إلا الشيب اغترارا. ولم يعجب هذا جماعة وخرجوه على أن إلا في موضعها. وللمصدر وصف محذوف تقديره: وما اغتره الشيب إلا اغترارا بينا. والبيت في التذييل والتكميل (٤/ ٣٠١). وفي معجم الشواهد (ص ١٤٧).