(٢) في معاني القرآن (١/ ٤١٠): ويجوز النصب في «ليت» بالعماد والرفع لمن قال: ليتك قائما. أنشدني الكسائي: ليت الشباب هو الرجيع على الفتى ... ... البيت ونصب في «ليت» على العماد ورفع في كان على الاسم. اه. (٣) البيت من الكامل وهو في شرح التسهيل للمصنف (٢/ ٩)، والكافية الشافية (١/ ٥١٦)، ومعاني القرآن للفراء (١/ ٤١٠)، والتذييل (٢/ ٦٢٨)، وشرح التسهيل للمرادي (١/ ٤٢١). والشاهد في البيت: هو نصب الجزأين «بليت» في قوله (ليت الشباب هو الرجيع) «فالشباب» اسمها «والرجيع» خبرها وهما منصوبان وأما هو فضمير فصل. (٤) ذكر ابن عصفور أنه ممن ذهب إلى ذلك ابن سلام في طبقات الشعراء وزعم أنها لغة. شرح الجمل لابن عصفور (١/ ٤٢٤) ط. العراق. وينظر في هذه المسألة أيضا نتائج الفكر (٣٤٣)، والأشموني (١/ ٢٦٩)، وحاشية الخضري (١/ ١٣٠). (٥) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان (ح ٣٢٩) برواية «إن قعر جهنم لسبعون خريفا» واستشهد به ابن مالك في الكافية الشافية (١/ ٥١٨). (٦) البيت من الطويل لعمر بن أبي ربيعة، وهو في الكافية الشافية (١/ ٥١٨)، والتذييل (٢/ ٤٨٩، ٦٢٧)، وتعليق الفرائد (١٠٧٧)، والخزانة (٢/ ١٤٤) عرضا، وشرح التسهيل للمرادي (١/ ٤٢١)، والمغني (١/ ٣٧)، وشرح شواهده (١/ ١٢٢)، والأشموني (١/ ٢٦٩)، وحاشية الخضري (١/ ١٣٠)، والهمع (١/ ١٣٤)، والدرر (١/ ١١١). ويروى أيضا (حثاثا) مكان (خفافا) كما في إحدى روايتي التذييل. والشاهد قوله: (إن حراسنا أسدا) حيث نصب «بإنّ» الاسم والخبر معا.