(٢) ينظر رصف المباني (٢٧٦)، والمغني (١/ ٢٩٠). (٣) سورة البقرة: ١٠٢. (٤) سورة الأنفال: ٤٣. (٥) ذكر الشلوبين أن «لكنّ» إذا خففت لم تعمل في المشهور، وحكى عن يونس إعمالها غير أنه قال: إلا أني لم أره في أصل الكتاب. التوطئة (٢١٤)، وينظر شرح الألفية للمرادي (١/ ٣٦٠)، وشذور الذهب (٣٥١)، والبهجة المرضية (٣٩)، والهمع (١/ ١٤٣)، والمغني (١/ ٢٩٢)، والأشموني (١/ ٢٤٩). (٦) فالإعمال إبقاء لها على اختصاصها بالجملة الاسمية، والإهمال حملا لها على بقية أخواتها. ينظر شذور الذهب (٣٤٤). (٧) البيت من البسيط وهو في الكتاب (٢/ ١٣٧)، والخصائص (٢/ ٤٦٠)، وأمالي الشجري (٢/ ١٤٢، ٤١١)، والإنصاف (٢/ ٤٧٩)، وشرح الجمل لابن عصفور (١/ ٤٣٤)، والتوطئة (١١٩، ٢٠٣)، والمقرب (١/ ١١٠)، وشرح التسهيل للمرادي (١/ ٤٤٣)، وتعليق الفرائد (١١٣٢)، وعمدة الحافظ (١٣٥)، والكافية الشافية (١/ ٤٨٠)، والتذييل (٢/ ٧٥٨)، وشرح اللمع لابن برهان (ص ٦٨)، ومعاني الحروف للرماني (٨٩)، ورصف المباني (٢٩٩، ٣١٦)، واللسان (قدد). والشاهد قوله: (ليتما هذا الحمام) حيث روي بنصب الحمام ورفعه، فالنصب على إعمال «ليت» والرفع على إهمالها.