(٢) البيت من الخفيف لقائل مجهول وهو في التذييل (٢/ ٧٨٢)، والارتشاف (٢/ ١٥٤)، والعيني (٢/ ٣٠٦)، والتصريح (١/ ٢٣٥)، والأشموني (١/ ٢٩٤)، وشذور الذهب (٣٥٠). والشاهد قوله: (كأن قد ألما) حيث خففت «كأن» فعملت في اسم محذوف وخبرها جملة فعلية مقترنة بقد. (٣) البيت من الهزج، وهو من الأبيات الخمسين المجهولة القائل، وهو في الكتاب (٢/ ١٣٥)، والتذييل (٢/ ٧٨١) وأمالي الشجرى (١/ ٢٣٧)، (٢/ ٣، ٢٤٣)، والمحتسب (١/ ٩)، والمنصف (٣/ ١٢٨)، والإنصاف (١/ ١٩٧)، وابن يعيش (٨/ ٧٢)، وابن الناظم (٧٠)، والهمع (١/ ٤٣)، والأشموني (١/ ٢٩٣)، والعينى (٢/ ٣٠٥). والشاهد فيه: تخفيف «كأن» مع حذف اسمها ومجيء الخبر جملة اسمية: ويروى أيضا: (وصدر) مكان (ووجه). (٤) هو زيد بن عمرو بن فعتل وقيل: سعيد بن زيد الصحابي أحد العشرة المبشرين بالجنة كما في شرح شواهد المغني (٢/ ٧٨٧). (٥) البيت من الخفيف. وهو في مجالس ثعلب (١/ ٣٢٢)، ومعاني القرآن للفراء (٢/ ٣١٢)، والكتاب (٢/ ١٥٥)، والمحتسب (٢/ ١٥٥)، والتذييل (٢/ ٧٨١)، والمغني (٢/ ٣٦٩)، وابن يعيش (٤/ ٧٩) والخزانة (٣/ ٩٥)، والأشموني (١/ ١٩٩)، والهمع (٢/ ١٠٦)، والدرر (٢/ ١٣٩). والشاهد قوله: (كأن من يكن له نشب يحبب) حيث خففت «كأن» فعملت في اسم محذوف وخبرها جملة شرطية. (٦) تقدم. والشاهد فيه هنا: وقوع الخبر مفردا مع تقدير اسم «كأن»، وذلك على وجه الرفع في «ظبية».