(٢) الكتاب (٣/ ١٢٣)، وينظر معاني القرآن للزجاج (٢/ ٣١٠). (٣) هو أبو النجم العجلي، وقيل أبو ذؤيب الهذلي. (٤) الرجز في الكتاب (٣/ ١١٦)، ومعاني القرآن للأخفش (١/ ١٩٢)، وشرح السيرافي الكتاب (١/ ١٠٩)، تحقيق د. سيد شرف الدين، والتذييل (٢/ ٧٩٢)، والإنصاف (٢/ ٥٩١). ويروى أيضا: (كما تغذى القوم) مكان (أنا نغذي القوم) ولا شاهد على هذه الرواية. والشاهد قوله: (أنا نغذي القوم) حيث استعملت «أنّ» استعمال (لعلّ)، وهي لغة فيها. والتقدير: لعلنا نغذي القوم. (٥) سورة الأنعام: ١٠٩. (٦) قراءة الفتح لحفص وحمزة والكسائي. ينظر الحجة لابن خالويه (١٤٧)، وشرح طيبة النشر (٢٨٢)، ومعاني القرآن للزجاج (٢/ ٣١٠). (٧) البيت من الكامل. وهو في ابن يعيش (٨/ ٧٩)، والعمدة لابن رشيق (١/ ٥٤)، والتوطئة (٢١٢)، وشرح شواهد الكشاف (١٢٨)، والخزانة (٢/ ٢٣٤)، والهمع (١/ ١٣٤)، والدرر (١/ ١١١)، وديوان امرئ القيس (١١٤)، ورصف المباني (١٢٧). اللغة: المحيل: الذي أتى عليه الحول. ابن خذام: شاعر قديم من طيئ. والشاهد قوله: (لأنّنا نبكي الديار)، حيث استعملت «لأنّ» لغة في لعلّ.