(٢) تقدم، وينظر مغني اللبيب (٢/ ٤٧٤ - ٤٧٥)، والمقرب (١/ ١١٢)، وشرح الألفية لابن الناظم (ص ٦٧)، والإنصاف (١/ ١٨٧ - ١٩١). (٣) روى ابن هشام في المغني كلام ابن مالك، وأوضح أن ابن مالك يفهم من عبارة سيبويه أن المراد بالغلط فيها هو الخطأ وخرج بن هشام كلمة الغلط في عبارة سيبويه بأن معناها التوهم، فقال بعد أن أورد العبارة: ومراده بالغلط ما عبر عنه غيره بالتوهم، وذلك ظاهر من كلامه ويوضحه إنشاده البيت - أي قول زهير - وتوهم ابن مالك أنه أراد بالغلط الخطأ فاعترض عليه بأنا متى جوزنا ذلك عليهم زالت الثقة بكلامهم وامتنع إن تثبت شيئا نادرا لإمكان أن يقال في كل نادر: إن قائله غلط. اه. المغني (٢/ ٤٧٨). (٤) ينظر الكتاب (١/ ٥١، ٥٨، ١٥٩، ٢١٠)، (٢/ ٢٨١، ٣٧٥)، (٣/ ١١٩). (٥) ينظر الكتاب (١/ ٤٣٦ - ٤٣٧). (٦) ينظر شرح الألفية للمرادي (١/ ٣٤٩)، والهمع (٢/ ١٤٤).