(٢) الكتاب (١/ ٢٣٦). (٣) في شرح الألفية للمرادي (١/ ٣٨٤ - ٣٨٥): «فإن قلت: ما معنى تعلق العلم بالاستفهام في نحو: علمت أزيد عندك أم عمرو؟ قلت: هذا كلام صورته الاستفهام، وليس المراد به الاستفهام، لأنه مستحيل الاستفهام عما أخبر أنه يعلمه، وإنما المعنى: علمت الذي هو عندك من هذين الرجلين». اه. (٤) سبقت ترجمته. (٥) سورة الكهف: ١٢. (٦) أورد أبو حيان هذا النص بتمامه في كتابه منهج السالك (ص ٩٥). (٧) هو مروان بن سعيد بن عباد بن حبيب بن المهلب بن أبي صفرة المهلبي النحوي، أحد أصحاب الخليل المتقدمين في النحو: المبرزين، ذكر ياقوت في معجم الأدباء أنه سمع بعض النحويين ينسب إليه هذا البيت وهو: ألقى الصّحيفة كي يخفّف رحله ... والزّاد حتّى نعله ألقاها ينظر في ترجمته معجم الأدباء (١٩/ ١٤٦)، والبغية (٢/ ٢٨٤) تحقيق: محمد أبو الفضل.