(٢) ينظر شرح الألفية لابن الناظم (ص ٨١)، وشرح الألفية للمرادي (١/ ٣٩٥)، والأشموني (٢/ ٣٩). (٣) البيتان من الطويل مجهولا القائل وهما في التذييل (٢/ ١١٠٠)، والعيني (٢/ ٤٤٦)، والتصريح (١/ ٢٦٦)، والهمع (١/ ١٥٨)، والدرر (١/ ١٤٠)، والأشموني (٢/ ٣٩). والشاهد قوله: (وأنت أراني الله أمنع عاصم) حيث ألغي (أرى) عن العمل في المفعول الثاني والثالث وهما (أنت أمنع عاصم) وذلك لتوسطها بينهما. (٤) في هذا القول ألغيت أعلم فالضمير وهو «نا» مفعول أول والبركة مبتدأ «مع الأكابر» ظرف في موضع الخبر وهما اللذان كانا في الأصل مفعولين لأعلم وأصل العبارة: أعلمنا الله البركة مع الأكابر. ينظر شرح الألفية للمرادي (١/ ٣٩٥)، وشرح ابن عقيل (١/ ١٥٦). (٥) سورة سبأ: ٧. (٦) سورة الانفطار: ١٧. (٧) البيت من الطويل وهو في التذييل (٢/ ١١٠٠)، والبحر المحيط (٧/ ٢٩٥)، والعيني (٢/ ٤٧٧)، والتصريح (١/ ٢٦٦)، والهمع (١/ ١٥٨)، والدرر (١/ ١٤٠). والشاهد قوله: (نبئت أنك للذي) حيث علق الفعل (نبئ) باللام ولذلك كسرت همزة «إن».