يكون جملة» اه. وأعتقد أن ما جاء في هذا النص يبطل ما نسب سيبويه من أنه يجيز وقوع الجملة في موضع الفاعل إلا إذا كان فاعل فعل من أفعال القلوب. (١) سورة يوسف: ٣٥. (٢) ينظر: إملاء ما منّ به الرحمن (٢/ ٥٣)، والأمالي الشجرية (١/ ٣٠٥، ٣٠٦)، والكشاف (١/ ٣٨٧، ٣٨٨). (٣) البيت من الطويل وهو لمحمد بن بشير، وهو في: الأغاني (١٤/ ١٥١)، والخصائص (١/ ٣٤٠)، والأمالي الشجرية (١/ ٣٠٦)، والمغني (٢/ ٣٨٨)، وشرح شواهده (٢/ ٨١٠)، وشذور الذهب (ص ٢١٦)، والخزانة (٤/ ٣٧)، والتصريح (١/ ٢٨٦)، والهمع (١/ ٢٤٧)، والدرر (١/ ٢٠٤)، وحاشية الخضري (١/ ١٥٩)، وحاشية الصبان (٢/ ٤٣). والشاهد قوله: «بدا لك بداء»؛ حيث أسند الفعل إلى مصدر. (٤) سورة يوسف: ٣٥. (٥) ينظر: إملاء ما منّ به الرحمن (٢/ ٥٣)، وحاشية الصبان (٢/ ٤٣)، والتصريح (١/ ٢٦٨). (٦) ينظر: شرح الجمل لابن عصفور (١/ ١٥٧) طبعة العراق، والمغني (٣/ ٤٠٠، ٤٠١).