(٢) ينظر: المحتسب (٢/ ٢٥٧، ٢٦٥، ٢٦٦). (٣) في المحتسب (٢/ ٢٦٦): «قال أبو الفتح: أما «ترى» بالتاء ورفع «المساكن» فضعيف في العربية، والشعر أولى بجوازه من القرآن وذلك أنه ومن مواضع العموم في التذكير، فكأنه في المعنى لا يرى شيء إلا مساكنهم، وإذا كان المعنى هذا كان التذكير لإرادته هو الكلام فأما «ترى» فإنه على معاملة الظاهر والمساكن مؤنثة فأنث على ذلك» اه. (٤) وينظر: الهمع (٢/ ١٧١). (٥) ينظر: شرح الألفية لابن الناظم (ص ٨٦)، والتوطئة (ص ٩٤)، وشرح الألفية للمرادي (٢/ ١٤)، والفصول الخمسون لابن معطي (ص ١٧٣)، وأوضح المسالك (١/ ١٣٧). (٦) في الكتاب (٢/ ٣٦): «فإن بدأت بنعت مؤنث فهو يجري مجرى المذكر إلا أنك تدخل الهاء، وذلك قولك: أذاهبة جاريتاك، وأكريمة نساؤكم؛ فصارت الهاء في الأسماء بمنزلة التاء في الفعل إذا قلت: قالت نساؤكم، وذهبت جاريتاك» اه. وينظر أيضا: (ص ٤٣، ٤٥) من الجزء نفسه.