(٢) ينظر: إصلاح الخلل الواقع في الجمل لابن السيد (ص ١٣١) تحقيق د/ حمزة النشرتي، وعبارة ابن السيد فيه هي: «قسم يختار فيه الرفع وهو كل أمر يراد به العموم كقوله تعالى: وَالَّذانِ يَأْتِيانِها مِنْكُمْ فَآذُوهُما، وقوله: وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما؛ فهذا القسم يختار فيه الرفع؛ لشبهه بالشرط لما دخله من العموم والإبهام». اه. وينظر: شرح الجمل لابن بابشاذ (١/ ٩٣، ٩٤) تحقيق د/ مصطفى إمام. (٣) المقصود به المصدر الموضوع موضع الأمر، ومثال الشارح هنا يوضح ذلك. (٤) ينظر: شرح الجمل لابن عصفور (١/ ٣٦٤)، والمقرب (١/ ٨٨). (٥) ينظر: التصريح (١/ ٣٠٠)، وشرح ابن عقيل (١/ ١٧٦)، والأشموني (٢/ ٧٨). (٦) ينظر رأي ابن الطراوة في: شرح الصفار للكتاب ق (١٠٨ / أ)، والتذييل (٣/ ٢٦)، والتصريح (١/ ٣٠٠)، والأشموني (٢/ ٧٨).