(٢) البيت من الوافر وهو للقطامي وهو في: الكتاب (٤/ ٨٢)، والمقتضب (٣/ ٢٠٥)، والخصائص (٢/ ٣٠٩)، والأمالي الشجرية (٢/ ١٤١)، وابن يعيش (١/ ١١١)، والتذييل (٣/ ١٨٠)، والخزانة (١/ ٣٩٢) والشعر والشعراء (ص ٧٢٤) وما يجوز للشاعر في الضرورة (١٣١) والمباحث الكاملية (ص ٤٣٠)، وطبقات ابن سلام (٥٣٩)، واللسان «تبع»، وديوانه (٣٥). والشاهد في قوله: «تتبعه اتباعا»؛ حيث وقع قوله اتباعا مصدرا لغير فعله الجاري عليه وهو (تتبعه)؛ لأن المعنى واحد. (٣) ينظر: التذييل (٣/ ١٨٠)، والهمع (١/ ١٨٧). (٤) الذي في كتاب سيبويه (٤/ ٨١) هو قوله: «هذا باب ما جاء المصدر فيه على غير الفعل؛ لأن المعنى واحد وذلك قولك: اجتوروا تجاورا وتجاوروا اجتوارا؛ لأن معنى اجتوروا وتجاوروا واحد، وقال الله تعالى: وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً لأنه إذا قال: أنبته فكأنه قال: قد نبت، وقال عزّ وجل: وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا [المزمل: ٨] لأنه إذا قال: تبتّل فكأنه قال: «بتّل». اه. وقال في بيت القطامي: لأن تتبعت واتبعت في المعنى واحد. اه. الكتاب (٤/ ٨٢) فليس في نص سيبويه ما يؤيد هذا الزعم، وينظر التذييل (٣/ ١٨١). ا. هـ. (٥) الذي ذهب إلى ذلك هو المازني. ينظر: أبو عثمان المازني (ص ١٦٤)، والتذييل (٣/ ١٨٠)، والهمع (١/ ١٨٧)، والارتشاف (ص ٥٣٥). (٦) هذا رجز لرؤبة بن العجاج وهو في: الكتاب (٤/ ٨٢)، وشرح الأبيات للسيرافي (١/ ٢٩١)، والمخصص (١/ ١١٠)، وأمالي الشجري (٢/ ١٤١)، وابن يعيش (١/ ١١٢)، والمقرب (٢/ ١٣٥)،