(٢) الكتاب (١/ ٣٢٩). (٣) ينظر: التذييل (٣/ ٢٠٤)، والارتشاف (٥٤٠)، والهمع (١/ ١٨٩)، وحاشية الصبان (٢/ ١١٧). (٤) هذا رأي الزجاج في معاني القرآن له (١/ ٣٧٠) حيث قال: «ومعنى: غُفْرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [البقرة: ٢٨٥] أي: اغفر غفرانك» اه. وذكر أبو حيان في التذييل (٣/ ٢٢٣) أن بعضهم نسبه إلى سيبويه. والذي قاله سيبويه في هذا المصدر هو: «ونظير سبحان الله في البناء من المصادر والمجرى لا في المعنى (غفران)؛ لأن بعض العرب يقول: غفرانك لا كفرانك، يريد استغفارا لا كفرا» اه. الكتاب (١/ ٣٢٥). (٥) الكشاف (١/ ١١١، ١١٢). (٦) ينظر: الهمع (١/ ١٩١). (٧) ذكر ذلك في المقرب (١/ ١٤٨) حيث عده مع المصادر التي يجب إضمار عاملها مثل: سبحان. (٨) ذكر ذلك في شرح الجمل (٢/ ٣٣٩) رسالة بجامعة القاهرة. (٩)، (١٠) تقدم ذكرهما.