والشاهد فيه: مجيء «إذ» للمفاجأة في قوله: «إذ أتى». (٢) البيت لعثير بن لبيد العذري أو عثمان بن لبيد أو لحريث بن حيلة العذري وهو من بحر البسيط، وينظر: في الكتاب (٣/ ٥٢٨)، والتذييل (٣/ ٣١٦، ٣٢٢)، وأمالي الشجري (٢/ ٢٠٩، ٣٠٧) ومجالس ثعلب (١/ ٢٢٠)، وابن القواس (ص ١٨٦)، وشرح التسهيل للمصنّف (١/ ٢٠٩)، والمغني (١/ ٨٣)، والمطالع السعيدة (ص ٢٢٣)، والهمع (١/ ٢٠٥، ٢١١)، والدرر (١/ ١٧٣، ١٨٧)، وشذور الذهب (ص ١٦٨)، واللسان «دهر». والشاهد فيه: مجيء «إذ» للمفاجأة بعد «بينما». (٣) البيت من الوافر، وهو لنصيب أو قيس عيلان وينظر في: الكتاب (١/ ١٧١)، ومعاني القرآن للفراء (١/ ٣٤٦) وابن يعيش (٤/ ٩٧)، (٦/ ١١)، والغرة لابن الدهان (٢/ ٢١)، والتذييل (٣/ ٣١٥)، وابن القواس (ص ٨٩٨)، وشرح التسهيل للمصنف (١/ ٢٠٩)، ومنهج السالك لأبي حيان (ص ٢١٨)، والمغني (١/ ٣٧٧)، وشرح شواهده (٢/ ٧٩٨)، والهمع (١/ ٢١١)، واللسان «بين». اللغة: الوفضة: ما يحمل فيها الراعي متاعه وزاده. والشاهد فيه: ترك مجيء إذ بعد بينا. (٤) هو عبد الملك بن قريب اللغوي المشهور توفي سنة ٢١٦. سبقت ترجمته. (٥) ينظر: شرح المفصّل لابن يعيش (٤/ ٩٩). (٦) ينظر: شرح السيرافي (٦/ ٤٧٠، ٤٧١). (٧) ذكر أبو حيان في التذييل (٣/ ٣١٥): «أن أبا عبيدة ذهب إلى زيادة «إذ» وحمل عليه «إذ» في قوله «إذ قلنا» حيث وقع في أول الكلام، ورده الزجاج وقال: هذا إقدام منه في القرآن». اه. -