والشاهد فيه: تعين الظرفية في (بين بين). (٢) ينظر: التذييل (٣/ ٤٠٨). (٣) من هنا يبدأ الاعتماد على النسخة (جـ) ومعها النسخة (أ) وهي الأصل. (٤) قد تقدم الكلام على «بين» مفردا. (٥) شرح التسهيل (٢/ ٢٤٢). (٦) قيل: إنه للضّب أيام كانت الأشياء تتكلم فيما يزعم العرب، والأحسن أن يقال: إنه مما وضعته العرب على ألسنة البهائم لضب يخاطب ابنه. (٧) الرجز في: الكتاب (١/ ٣٥١)، والتذييل (٣/ ٤٠٨)، والحيوان للجاحظ (٦/ ١٢٨)، والكامل (٢/ ١٩٨)، وأمالي الزجاجي (١٣٠)، والمخصص (١٣/ ٢٢٦، ٢٣٣)، وشرح الجمل لابن الضائع، وتعليق الفرائد (١٦٢٩)، والهمع (١/ ٤١، ١٤٥)، والدرر (١/ ١٥، ١٢٤)، واللسان «بيت». اللغة: الدألى: مشية فيها تثاقل. والشاهد: في نصب (حوالكا) على الظرف حيث جاء مفردا. (٨) حديث شريف أخرجه مسلم في كتاب الاستسقاء (٦١٤)، وابن حنبل (٣/ ١٠٤، ١٨٧، ١٩٤، ٢٦١، ٢٧١)، (٤/ ٢٣٦).