(٢) ينظر في هذا الرد على الجرجاني: شرح الكافية للرضي (١/ ١٩٥). (٣) ينظر: شرح الألفية للمرادي (٢/ ٩٨)، والأشموني (٢/ ١٣٥)، وشرح عمدة الحافظ (٢٩١). (٤) البيت من الطويل وهو لأبي ذؤيب الهذلي وهو في: الإيضاح للفارسي (ص ١٩٤)، ومنهج السالك لأبي حيان (ص ١٥٥)، والتذييل (٣/ ٤٤٥)، والتصريح (١/ ١٠٥)، والحلل في شرح أبيات الجمل (ص ٣٦٧)، والجمل (٣٠٧)، والهمع (١/ ٦٣)، والدرر (١/ ٤٠)، والعيني (١/ ٢١٥)، وديوان الهذليين (١/ ١٥٩)، وديوان أبي ذؤيب (ص ٣٣). اللغة: أحدو: من قولهم: حدوت البعير إذا سقته وأنت تغني في أثره لينشط في السير، ويروى (أحذو) من حذوت النعل بالنعل إذا سويت إحداهما على قدر الأخرى. والشاهد فيه: في الشطر الثاني حيث يذهب الجمهور إلى جعل «تكون» مضارع كان الناقصة و «مثلا» خبرها و «إياها» مفعول معه، والعامل فيه تكون، ومن يمنع عمل كان الناقصة في المفعول معه يجعل «مثلا» في البيت حالا. (٥) شرح التسهيل للمصنف (٢/ ٢٥٠).