(١) ينظر: التذييل (٣/ ٦٧٥). (٢) السابق نفسه. (٣) ينظر: التذييل (٣/ ٦٧٦). (٤) أي: كافة لـ «سي» عن طلب الإضافة إلى ما بعدها. (٥) ينظر: الاستغناء في الاستثناء (ص ٣٧). (٦) ينظر: شرح الجزولية الكبير للشلوبين (٣/ ٩٩٨) وعبارته: وأرى أن النصب لا يكون بعد (لا سيما) إلا أن يكون المستثنى نكرة؛ لأنّ انتصابه كانتصاب «على التمرة مثلها زبدا» وكذا قال الفارسي في التذكرة، والتمييز لا يكون إلا نكرة، ولا وجه للنصب في المعرفة. اه. وعبارته في التوطئة (ص ٢٨١): والنصب أضعفها؛ لأنّه إنّما هو على التشبيه بقولهم: «على التمرة مثلها زبدا» وليس مثله إلا من جهة أن (ما) مع النصب كافة عن طلب الإضافة إلى ما بعدها فأشبهت -