(٢) البيت من المتقارب، ولم يعرف قائله. وينظر في: شرح المصنف (٢/ ٣١٩)، والتذييل (٣/ ٦٧٨)، والهمع (١/ ٢٣٥). (٣) البيت من البسيط، ولم يعرف قائله. وينظر في: شرح المصنف (٢/ ٣١٩)، والتذييل (٣/ ٦٧٨)، والهمع (١/ ٢٣٥) والأشموني (٢/ ١٦٨). (٤) ينظر: التذييل (٣/ ٦٧٨ - ٦٧٩) وعبارته: وإذا خففت الياء في (لا سيما) فما المحذوف، أعين الكلمة أم لامها؟ وذلك أنّ (سيّا) عينها واو ولامها ياء، فهي من باب (طويت) وأصلها: (سوي) لأنها من (سوّيت) فقلبت الواو ياء - لسكونها وانكسار ما قبلها على حد (ميزان) أو لوقوع الياء بعدها، أو لهما معا - وأدغمت في الياء فقيل: «سيّ». فذهب ابن جني إلى أن المحذوف هو لام الكلمة ... والأحسن عندي الوقوف فيها مع الظاهر، وأن يكون المحذوف العين، وإن كان أقلّ من حذف اللام. اه. وينظر: الارتشاف (٢/ ٣٣٠). (٥) ينظر: التذييل (٣/ ٦٧٩).