(٢) الارتشاف (٢/ ٣٣٨)، والتذييل (٣/ ٧١١). (٣) وعبارة المبرد: واعلم أنّ من المصادر ما يدلّ على الحال وإن كان معرفة وليس بحال، ولكن دلّ على موضعه، وصلح للموافقة، فنصب؛ لأنه في موضع ما لا يكون إلا نصبا، وذلك قولك: أرسلها العراك، وفعل ذلك جهده وطاقته؛ لأنّه في موضع: فعله مجتهدا، وأرسلها معتركة؛ لأن المعنى: أرسلها وهي تعترك، وليس المعني أرسلها لتعترك. المقتضب (٣/ ٢٣٧). (٤) ينظر: الإيضاح (ص ١٧٢) تحقيق د/ كاظم المرجان. (٥) ينظر: الارتشاف (٢/ ٣٣٨). (٦) زيادة لحاجة السياق. (٧) وتبعه ابن طاهر وابن خروف. ينظر: الكتاب (١/ ٣٧٢)، والتذييل (٣/ ٧١١). (٨) وعورض بأنّ وضع المصدر موضع اسم الفاعل إذا لم يرد به المبالغة لا ينقاس. ينظر: التذييل (٣/ ٧١١).