(١) قال في المساعد (٢/ ١١٧): «والأصل: كيّئ بتقديم الياء المشددة على الهمزة، ثم خففت كـ (ميت)». اه. (٢) هذه الكلمة بهذا الضبط في المساعد لابن عقيل (٢/ ١١٧). فقال: «وكاء بالألف بعد الكاف، وهمزة مكسورة منونة، والألف بدل من الياء المخففة، وبها قرأ ابن كثير». اه. (٣) هو عبد الله بن كثير بن المطلب أبو معبد المكي الداري، إمام أهل مكة في القراءة، وكان فصيحا عليما بالعربية، أخذ القراءة عرضا عن مجاهد بن جبير ودرياس مولى ابن عباس، وأخذ عنه أبو عمرو بن العلاء، توفي سنة (١٢٠ هـ). تنظر ترجمته في: طبقات القراء لابن سعد (١ / ٤٤٣)، وتنظر القراءة في تحبير التيسير لابن الجزري (ص ٩٩)، والبحر المحيط (٣/ ٧٢)، وإتحاف فضلاء البشر (ص ١٧٩). (٤) في البحر المحيط (٣/ ٧٢): «وقرأ ابن محيصن فيما حكاه الداني: كإعلى مثال: كع». (٥) هو محمد بن عبد الرحمن بن محيصن السهمي، مقرئ أهل مكة مع ابن كثير، ثقة روى له مسلم، قال ابن مجاهد: كان لابن محيصن اختيار في القراءة، على مذهب العربية، فخرج به عن إجماع أهل بلده، فرغب الناس عن قراءته، وأجمعوا على قراءة ابن كثير لاتباعه. توفي ابن محيصن سنة (١٢٣ هـ). ينظر في ترجمته: القراءات السبعة لابن مجاهد (ص ٦٥). (٦) هو الأشهب العقيلي كما ذكر في البحر المحيط، وغيره من الكتب التي وردت بها هذه القراءة، ولعله هو أشهب صاحب الإمام مالك، واسمه مسكين بن عبد العزيز بن داود الذي ترجم له في غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري (٢/ ٢٩٦). (٧) ينظر: شرح المصنف (٢/ ٤٢٤). (٨) ينظر: التذييل والتكميل (٤/ ٤٠٩، ٤١٠)، والبحر المحيط (٣/ ٧٢)، والمساعد لابن عقيل (١٣٤ / ب).